لم عليك التوقّف عن استخدام الليفة الآن؟

لم عليك التوقّف عن استخدام الليفة الآن؟

أداة الاستحمام التي لا غنى عنها (لنقل لغاية قراءة هذه السطور)، والتي تساعد في تقشير البشرة وتنظيف الجسم، لن تكون أكسسواركِ المفضّل بعد اليوم.

الليفة تشكّل الملجأ الأكثر شعبيّة لتسكنه البكتيريا والفطريات، عدوّ صحّة بشرتكِ. غالباً ما تتركين الليفة بعد الاستحمام مبلّلة في الحمّام؛ رطوبة هذا المكان والمياه التي امتصّتها الليفة يشكّلان أكبر خطر لتكاثر الجراثيم. هذا بالإضافة إلى أنّ المادة التي صنعت بها الليفة قد تسبّب تقشير مبالغ به للبشرة وبالتالي ستصبح عرضة للالتهابات.

الحلّ؟ نعلم أن الواقع غير سارّ لكن إليكِ بعض الحلول والنصائح التي قد تساعدكِ:

عند الانتهاء من الإستحمام جفّفي الليفة بشكل كليّ ولا تتركيها في الحمام بل في الهواء الطلق، تحت الشمش مثلاً، بعيدة عن كلّ ما يمكن أن ينقل الجراثيم.

استخدمي ليفة بتركية طبيعيّة وليس صناعيّة.

لا تستخدمي الليفة كلّ يوم واستبدليها بقطع قماش أو حتى بيدكِ. نعم ضعي الصابون على يدكِ ونظّفي جسمكِ.

ارمي الليفة بعد عدّة استخدامات، خصوصاُ بعد تغيّر لونها وانبثاق رائحة نتنة منها، وابتاعي واحدة جديدة.

انقعي الليفة بين الحين والآخر بمادّة مطهّرة لتقتل الجراثيم.

لا تتشاركي الليفة مع أحد من أفراد العائلة.

لا تستخدمي الليفة لتنظيف وجهكِ والأماكن الحميمة، وأبقيها بعيدة عن الجروج.

  • » Home
  • » News
  • » لم عليك التوقّف عن استخدام الليفة الآن؟

SUBSCRIBE TO NEWSLETTERS

Please enter your e-mail address below to subscribe to our newsletter.

Latest Products

more...
Shop